Arabes du Christ


" الهجرة المسيحية تحمل رسالة غير مباشرة للعالم بأن الإسلام لا يتقبل الآخر ولا يتعايش مع الآخر...مما ينعكس سلباً على الوجود الإسلامي في العالم، ولذلك فإن من مصلحة المسلمين، من أجل صورة الإسلام في العالم ان .... يحافظوا على الوجود المسيحي في العالم العربي وأن يحموه بجفون عيونهم، ...لأن ذلك هو حق من حقوقهم كمواطنين وكسابقين للمسلمين في هذه المنطقة." د. محمد السماك
L'emigration chretienne porte au monde un message indirecte :l'Islam ne tolere pas autrui et ne coexiste pas avec lui...ce qui se reflete negativement sur l'existence islamique dans le monde.Pour l'interet et l'image de l'Islam dans le monde, les musulmans doivent soigneusement proteger l'existence des chretiens dans le monde musulman.C'est leur droit ..(Dr.Md. Sammak)

mardi 8 décembre 2009

 Manifestation des coptes à Paris .blackout médiatique:
La manifestation organisée par l'Association des Coptes de France, le 6 décembre 2009, afin d'alerter les responsables politiques sur le sort tragique de cette minorité chrétienne d'Égypte, n'a intéressé personne. Pas la moindre dépêche AFP, aucun journaliste sur place
http://www.islamisation.fr/archive/2009/12/07/manifestation-des-coptes-a-paris-blackout-mediatique.html

Un nouveau film sur les moines de Tibhirine massacrés en Algerie

http://www.la-croix.com/article/index.jsp?docId=2404801&rubId=4078#1260193887260

jeudi 3 septembre 2009

Le Christianisme en syrie

"المسيحية في سوريا" للأرشمندريت أغناطيوس ديك

صدر للارشمندريت أغناطيوس ديك، عن مطبعة الاحسان بحلب المجلد الثالث لكتاب "المسيحية في سوريا... تاريخ وإشعاع". حيث يتناول تاريخ المسيحية في العصر الحديث من الفتح العثماني الى مطلع الألفية الثالثة.
وهذه لمحة عن الكتاب بقلم مؤلفه تصدّر الكتاب:
"المسيحية ليست دخيلة على سوريا.
فسوريا مهد المسيحية، منها انطلقت وأشعّت على العالم.
في دراستنا "المسيحية في سوريا تاريخ وإشعاع" تناولنا في المجلد الاول العصر القديم من نشأة المسيحية، الى الفتح العربي حيث كانت المسيحية في نمو وأصبحت دين الدولة وأعطت الألوف من الشهداء والرهبان والمعلمين ولعبت دوراً رئيسياً في حياة الكنيسة الجامعة".
وتناولنا في المجلد الثاني العصر الوسيط من الفتح العربي حتى الفتح العثماني. لم تعد المسيحية الديانة الرسمية للدولة ولم تعد ديانة الاكثرية وفقدت دورها الرائد في المسيحية العالمية، وإن كانت ما زالت في القرنين الاولين من الفتح العربي تحتفظ بإشعاعها وحيويتها. وتأقلم المسيحيون مع وضعهم الجديد إذ أصبحوا في "ذمة" المسلمين أي في حمايتهم. وساهموا في ازدهار الحضارة العربية الاسلامية وأخذت الكنيسة وجهها العربي واصبحت سوريا نموذجاً للتعايش المسيحي الاسلامي رغم النكسات التي مرّت بها في بعض العصور المظلمة. وفي القرون الاخيرة من هذه الحقبة اصبح المسيحيون اقلية مهمشة بعد أن فقدوا أهم أديرتهم ومراكزهم الثقافية. وظل وضعهم في تدنٍّ وانحدار حتى اصبح جلّ اهتمام الرؤساء الحفاظ على البقاء.
في المجلّد الثالث نتناول العصر الحديث، من الفتح العثماني حتى مطلع الالفية الثالثة. حدث تحوّل بطيء في أوضاع المسيحيين وتحسنت أحوالهم الى أن اصبحوا مواطنين يتمتعون مبدئياً بكامل الحقوق المواطنية. وكان للمسيحيين دور رائد في انفتاح البلاد على الحداثة وفي النهضة الادبية والفكرية.
لم يكن الدخول تحت الحكم العثماني بحد ذاته انفتاحا على الحداثة، وظل المسيحيون يعاملون كذميين ويقاسون من ظلم الحكام. ولم تبدأ الاصلاحات في الامبراطورية العثمانية إلا مع القرن التاسع عشر.
بيد ان الفتح العثماني يتزامن مع بدء النهضة الادبية والفنية والعلمية في اوروبا الغربية وبدء العصر الحديث. ولما كان العثمانيون دخلوا في اتفاقيات تجارية وسياسية مع الغرب، اصبح للغرب وجود في المنطقة من خلال الدبلوماسيين والتجار والمرسلين، وكان المسيحيون حلقة الوصل بينهم وبين اهل البلاد وانفتح هكذا المسيحيون قبل غيرهم على الحداثة الغربية كما تمكن العديد من المسيحيين السوريين من الدراسة في الجامعات الغربية كما تعاملوا تجاريا مع الغرب.
وكانت حملة ابراهيم باشا المصري بن محمد التي ادخل فيها الافكار العصرية والمساواة بين جميع المواطنين وفق المنهج الذي قام عليه محمد علي في مصر متأثرا بالمثال الفرنسي الذي تركه بونابرت في مصر.
وبعد تراجع القوة العسكرية للامبراطورية العثمانية والتفوق الذي وصل اليه الغرب وانتشار افكار الثورة الفرنسية التي اثرت على شعوب البلقان فطالبت التحرر من الحكم العثماني، اضطرت السلطات العثمانية الى اجراء عدة اصلاحات عسكرية وادارية وحقوقية رغم معارضة المحافظين. واصدر السلطان عبد المجيد خط شريف كلخانة (3 تشرين الثاني 1839) ثم الخطي همايون" (18 شباط 1856) وكانت قمة الاصلاحات الدستور الذي أُعلن في آخر عام 1876 بهمة الصدر الاعظم مدحت باشا.
فتمثل المسيحيون في "مجلس المبعوثان" في اسطنبول. واعفوا من الجزية والخراج اذ الغي نظام الذمة الا انهم اضطروا لدفع البدل مقابل اعفائهم من الخدمة العسكرية الى ان اخضعوا لها عام 1910.
وفي العهد العثماني برز الكيان اللبناني الذي حظي باستقلال داخلي في اطار الدولة العثمانية ونعم فيه المسيحيون بوضع خاص جعلهم في قدم المساواة مع سائر المواطنين.
وألغى السلطان عبد الحميد النظام الدستوري الذي وضع عام 1875 واعاد الحكم المطلق والنظام البوليسي المتشدد. فقامت حركات تنادي بالحرية. وقامت جماعة الاصلاح والترقي (تركيا الفتاة) بالاطاحة بحكم السلطان عبد الحميد واعادوا الدستور عام 1908 وتبين انهم ينادون بتفوق العنصر التركي وتجاهلوا العرب العائشين في ظل الدولة العثمانية واهملوا الثقافة العربية. فقامت جماعات عربية تنادي بالحكم الذاتي ثم بالاستقلال التام، وكان من بينهم عدد كبير من المسيحيين رفعوا راية القومية العربية التي تتجاوز المسيحية والاسلام. واثناء الحرب العالمية الاولى قامت الثورة العربية بزعامة الشريف حسين وايدت الحلفاء ضد الدولة العثمانية. وعقب استسلام العثمانيين في تشرين الاول 1918 تحررت البلاد العربية من الحكم العثماني وقامت الدولة العربية بدمشق. الا انه نظرا لمقررات مؤتمر سان ريمو قسمت بلاد الشام ووضعت تحت الانتداب البريطاني والفرنسي وظهرت الدول الحديثة، سورية ولبنان والاردن وفلسطين وقسمت فلسطين عام 1948 اذ برز الكيان الصهيوني.
وناضل المسيحيون مع سائر المواطنين في سبيل الاستقلال وساهموا في حياة البلاد ورقيها وفي الثلث الاخير من القرن العشرين عانى المسيحيون من آفة الهجرة وفقدوا المكاسب الديموغرافية التي نعموا بها في الحقبة العثمانية واصبحت نسبتهم تضاهي ما كانت عليه في مطلع العهد العثماني فضعف تأثيرهم العام في المجتمع".
annahar
3-9-2009

La Turquie tergiverse sur le sort des minorités chrétiennes - Religion - la-Croix.com

La Turquie tergiverse sur le sort des minorités chrétiennes - Religion - la-Croix.com: "Pour la première fois, les musulmans turcs ont été les témoins de chrétiens venus, non comme touristes, mais en pèlerins priants. Leur dévotion a fait une forte impression sur les Turcs »,"

mercredi 22 juillet 2009

Secret Défense: Sud-Liban: des casques bleus français caillassés par le Hezbollah

Secret Défense: Sud-Liban: des casques bleus français caillassés par le Hezbollah:
"Bir el-Salesel. Les routes ont été bloquées par des manifestants qui ont lancé des pierres sur les casques bleus. Un porte-parole de la Finul parle de 14 blessés parmi les soldats de l'Onu et reconnait que les casques bleus ont dû tirer en l'air pour se désengager. Parmi les blessés, huit français qui l'ont été très légèrement. Le Hezbollah affirme que l'armée libanaise n'avait pas été prévenue de cette opération par la Finul. Une déclaration contestée par le Finul qui précise que les Forces armées libanaises participaient à cette mission."

Les chrétiens de Jordanie, entre coexistence et émigration - A la Une - la-Croix.com

Les chrétiens de Jordanie, entre coexistence et émigration - A la Une - la-Croix.com:
"Plus de deux mois après la visite de Benoît XVI, les chrétiens de Jordanie se sentent confortés dans leur identité en dépit des difficultés auxquelles ils sont toujours confrontés. Dans ce petit pays de six millions d’habitants, les chrétiens représentent moins de 5 % de la population. Depuis 2003, la Jordanie accueille aussi 70 000 chrétiens irakiens."

samedi 4 juillet 2009

islam généralité et situation des chrétiens en terre d'islam - Page 2

islam généralité et situation des chrétiens en terre d'islam - Page 2: "Ce pacte stipule que les chrétiens (et les juifs) qui acceptent d'être rackettés et discriminés négativement (Dhimmis) se voient garantir par les sultans que les musulmans ne les tueront pas et ne les pilleront pas. Les lois de discrimination négative (apartheid) des chrétiens et des juifs sont les suivantes : Six, qualifiés de graves"

dimanche 21 juin 2009

استشهاد المتنصرة فاطمة المطيري من بريدة بالسعودية

">

استشهاد المتنصرة فاطمة المطيري من بريدة بالسعودية !!

كتبت قبل استشهادها : ياعين ابكي على مافات من عمر حزين

استشهدت الشابة السعودية فاطمة المطيري من مدينة بريدة السعودية ــ البالغه من العمر 26 عام من القصيم. وكانت تعيش بالشرقيه وتتردد على مدينتها من فتره لفتره . قعت والجريمه بالشرقيه. كانت تعمل معلمه باحد ى المدارس وتدرس الاعلام قبل اختيارها التدريس ـ قررت الاستقرار بالقصيم بعد ان طلبت نقلها للتدريس في مدينتها " بريده " شمال الرياض .

أما الجريمه فوقعت في الشرقية عند زيارتها لها .المرحومه كانت جميله جدا وخلوقه ومهذبه ــ و القاتل هو أخوها الذي ضربها حتى الموت ، بعد أن وجد صورة الصليب و قصائد مسيحية باللغة العامية السعودية على حاسبها المحمول ليلة 30 حزيران . فبعد مناقشة حادة مع الاهل صارحتهم فيها بانها تحولت للمسيحية بعد أن سئمت من الازدواجية في حياتها .و قد تم الاتصال بإحدى زميلاتها بكلية الصحافة و الإعلام للتأكد من الخبر.وتبين أن أخاها قام بحرق وجهها و تشويه معالمها . و الأسوأ من هذا هو موقف الشرطة السعودية التي تجاهلت جريمة القتل و تكتمت عليها ، علماً أن لديها أخا هو ضابط بالشرطة السعودية. و ممكن أن يكون قد ساهم بالتكتم و إخفاء هذه الجريم.

لذك نضع هذه الجريمة النكراء أمام الرأي العام السعودي و هيئة حقوق الإنسان السعودية و كل المدافعين عن حرية الرأي و كل من يحترم الروح الإنسانية ،كي يتم كشف تفاصيل الجريمة و محاكمة المجرم و كل من تورط بهذا العمل الإرهابي الجبان و الحاقد

القصيدة التي كتبتها دفاعاً عن حقها باعتناق المسيحية

رب يسوع يهديكم يا مسلمين

و ينور قلوبكم وتحبون الاخرين

المتقى مايشتم بسيد المرسلين

هو لإضهار الحقيقه وعشانكم تبين

هذي الحقيقه اللي انتم عنها غايبين

وما نقوله هو من كلام سيد المرسلين

واحنا ما نعبد الصليب ولانا بمجانين

احنا نعبد الرب يسوع نور العالمين

محمد تركناه وبدربه ماحنا سالكين

واتبعنا يسوع المسيح الحق المبين

وبصراحه حنا نحب ديرتنا ومحنا خاينيين

نفتخر انّ حنا مواطنيين سعوديين

كيف نخون وطنّا واهلنا الغالين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف وحنا للموت للسعوديه مستعدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ديرة اجدادي وامجادي وللقصيد لها كاتبين

ونقول فخر فخر فخر احنا سعوديين

حنا اخترنا طريقنا طريق المهتدين

وكل انسان حر بإختياره اي دين

تكفون اتركونا بحالنا وبيسوع مؤمنين

خلونا نتهنى في حياتنا قبل ساعتنا تحين

دمعتي فوق خدي آآآه والقلب حزين

على حال المتنصرين يا كيف انتم قاسين

والمسيح يقول طوبى لكل المضطهدين

وحنا عشان المسيح لكل شي متحملين

وش لكم وش عليكم احنا كافرين

منتم ابداخلين قبورنا ومعنا مدفونين

خلاص ما تهمني سيوفكم ولا شين

ولا يهمني تهديدكم وما حنا خايفين

والله انا للموت مسيحيه وياعين

ابكي على مافات من عمر ٍ حزين

كنت بعيده عن الرب يسوع عدة سنين

وسجل يا تاريخ واشهدوا يا شاهدين

احنا مسيحيين بدرب المسيح ماشين

وخذها مني معلومه واحفظها زين

ترى يسوع ربي هو احفظ الحافظين

وانصحك ترثي حالك وتصفق بكفين

وتشوف شكلك من الحقد كيف هو يشين

الانسان اخو الانسان يا متعلمين !!!!!

وين الانسانيه والمحبه وانتم وين

واخر كلامي اصلي لرب العالمين

يسوع المسيح نور الهدايه المبين

يغير المفاهيم ويعدل الموازين

وينشر المحبه بينكم يا مسلمين

jeudi 7 mai 2009

Custodia Terrae Sanctae - L’Eglise de Terre Sainte une mosaïque bigarrée

Custodia Terrae Sanctae - L’Eglise de Terre Sainte une mosaïque bigarrée: "Le Pape vient en premier lieu pour les Chrétiens du pays', a déclaré sa Béatitude le Patriarche Fouad Twal à Terrasanta.net. Ainsi, le voyage apostolique et pastoral que le Saint Père Benoît XVI accomplira du 8 au 15 mai prochain en Jordanie, Israël et Palestine va être l’occasion d’une rencontre avec cette chrétienté vivante.

Mais de qui parle-t-on quand on parle des chrétiens de Terre Sainte"

Israël : Pour faire la paix, on a besoin de l'Église

Israël : Pour faire la paix, on a besoin de l'Église: "Le 03 mai 2009 - (E.S.M.) - Le Père Samir attend plus du prochain voyage du Pape Benoît XVI que de toutes les conférences de l'ONU contre le racisme - « Seuls, les chrétiens n'affrontent pas le conflit en Israël d'un point de vue religieux, mais selon la justice »."

lundi 27 avril 2009

La Mairie de Montpellier harcelée pour une mosquée : Observatoire de l' islamisation

La Mairie de Montpellier harcelée pour une mosquée : Observatoire de l' islamisation
On se demande bien au nom de quoi la communauté marocaine voudrait un minaret à des centaines de kilomètres du Maroc, pays qui interdit la diffusion des religions non musulmanes, notament chrétienne, par son article 220 du code pénal !
N'est-ce pas Maroc Hebdo d'avril 2009 qui rapporte les propos de Mohamed El-Hamdaoui, président du parti Unité et Réforme :
"L'Etat a ressenti le danger des chiites et des missionnaires qui menace l'unité religieuse des Marocains"

jeudi 2 avril 2009

Benoît XVI en Terre Sainte, valoriser et encourager les chrétiens

Benoît XVI en Terre Sainte, valoriser et encourager les chrétiens: "Mais de qui parle-t-on quand on parle des chrétiens de Terre Sainte ?

L’Eglise de Terre Sainte ressemble à une mosaïque bigarrée. Elle donne aux pèlerins du monde entier de contempler un raccourci de la beauté de l’universalité de l’Eglise. Car le catholicisme étant né ici, il rassemble ici tous les visages de l’unique Eglise de Dieu.

La question à ne pas poser
Dans leur immense majorité, les chrétiens de Terre Sainte sont des chrétiens arabes."

Algerie ,liberte de conversion

Certains défendent la liberté de conversion
par Henri Teissier

En Algérie la relation islamo-chrétienne connaît un temps de crise depuis la publication par l’État, le 28 février 2006, d’une ordonnance réglant l’exercice des cultes non musulmans. [...] Ce document a été complété, en mai 2007, par deux décrets d’application qui définissent les conditions imposées aux 'manifestations religieuses' des cultes autres que l’Islam."

http://eucharistiemisericor.free.fr/index.php?page=0104091_magister

mercredi 1 avril 2009

Ces chrétiens expulsés du Maroc et des pays arabes - Le JOURNAL CHRETIEN

Ces chrétiens expulsés du Maroc et des pays arabes - Le JOURNAL CHRETIEN: "e ministère de l’Intérieur marocain a annoncé dans un communiqué officiel que cinq chrétiennes ont été expulsées de Casablanca pour prosélytisme. Leur matériel d’évangélisation a été saisi. Les chrétiens du Proche-Orient, coptes en Egypte, maronites au Liban, chaldéens en Irak, Arméniens en Turquie, melkites ou orthodoxes en Syrie ou encore Palestiniens de Bethléem, connaissent depuis un demi-siècle un exode silencieux. Chassés de leurs terres natales par la guerre et le flux de l’Islam. Retour sur une tragédie occultée."

dimanche 25 janvier 2009

الشهداء يصنعون النصر في غزة

أرجوكم انتبهوا الى لبنان الجنوبي. أنا اقدر أن أحرر سيناء من الاحتلال، ولكن لا
اقدر على القتال من اجل لبنان الجنوبي. أرجوكم لا تستفزوا لبنان لأي نكسة، أو لأي ضربة جمال عبد الناصر
يتعرض اللبنانيون والعرب، ومعهم مجموعات كبيرة في العالم، لنوع من الضرب على الأعصاب، وحتى الرؤوس، بواسطة المطارق،
جراء الجرائم الوحشية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية في غزة.وإذ نعجب كيف أن حكاماً عرباً وأجانب عُرفوا بالدفاع عن حقوق الإنسان، وكذلك الرفق بالحيوان إلى درجة أن بعضهم لا يتورع عن تعريض نفسه للخطر وهو يقود سيارته في الشارع من اجل تفادي دهس قطة أو كلب - نعجب كيف اقفل هؤلاء عيونهم وأصمّوا آذانهم وهم يشاهدون صور القتل والدمار في غزة، وتحولوا إلى قنوات الطبخ والحيوانات والعناية بالحدائق...وبدا لكثيرين من المراقبين والمتابعين كأن ثمة من قسّم العالم شطرين لاعتبارات دينية تارة، و"حضارية" "تمدنية" طوراً وما يتصل بها من أحوال يموت الناس فيها بمئات الألوف أو أحياناً بالملايين جراء الجوع والفقر والمرض وخصوصاً الأوبئة التي تفتك بالجماعات العاجزة عن ردها أو الحصول على أدوية لمعالجتها، أو لم تكتشف إلى الان العقاقير المحاربة لها مثل الايدز وبعض الأمراض الغامضة في افريقيا ("ايبولا") والملاريا والسل التي كانت اختفت ثم عادت.وفي إزاء شطر العالم بين شمال غني ومتحضّر وعلماني بنسبة كبيرة، وجنوب فقير، ومتخلف، ومتعصّب تسيطر على مناطق واسعة منه اعتقادات دينية إسلامية عموماً يغلب على معظمها الطابع السلفي الأصولي - يجد العالَم الأول أن موت الناس جماعياً في الشطر الثاني امر طبيعي بسبب المرض والتخلف وسوء التغذية فضلاً عن الجهل، مما يجعل الإنسان في هذا الشطر من العالم غير ذي قيمة، ولا يجد تالياً من يلتفت إليه ويسأل عنه.اما العالم الثاني فيرى أن العالم الأول قد أوقعه في "الظلم" بسيطرته على الثروات واحتكاره المواد الغذائية، وتفوقه، بفضل الطاقات البشرية والثروة، في العلوم والبحوث، وامتلاكه آخر مستحدثات التكنولوجيا، إلى جانب إنتاجه احدث الأسلحة وأفتكها وأكثرها تدميراً، ناهيك بوضع يده على المواد الأولية الأساسية للتقدم التي يُخزنها العالم الثاني، وصولاً إلى جعل البورصات المالية للدول العظمى تحكم العالم بعد انتهاء الحرب الباردة وتوسُّع نطاق العولمة.في ضوء هذا الواقع لم يجد العالم الثاني بُداً من التوجه نحو الدين والإلهيات كمصدر للقوة والصمود وتحقيقاً للهوية الإنسانية. ولعل أروع من أثار هذا الأمر كان فريد زكريا الكاتب والصحافي الهندي الأصل الذي يُدير حالياً تحرير مجلة "نيوزويك" الأميركية. وهو تلميذ المفكرّ السياسي الكبير صموئيل هانتنغتن الذي توفي قبل أسبوعين والشهير بنظرية "صدام الحضارات" التي أثارت ضجة كبيرة في العالم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانتهاء الحرب الباردة. قال زكريا:" إن الناس الذين يعيشون وسط التغيير غالباً ما تمسكوا بأقدم مصدر للأمان وأكثره ديمومة، أي الدين. وهذه كانت أحدى أهم رسائل "صدام الحضارات". وفيما كان هناك من يحتفل بسقوط الشيوعية وصعود العولمة، كان هانتنغتن يرى أن الايديولوجيات تختفي كمصدر للهوية الإنسانية، ليحل محلها الدين الذي يعود إلى المقدم".وقال زكريا ان معلمه كان يرى ان التقدم على الطريقة الأميركية، بما هو تعزيز للمشاركة السياسية في الحكم ونمو اقتصادي سريع" قد اوجد في الواقع مزيداً من المشاكل أكثر مما حل مشاكل" وتسبب في عدم الاستقرار.وفي ظل هذا التقسيم للعالم حيث يسيطر المال اليهودي على مقدرات العالم الاول، عالم الشمال، لم تلق مجازر رواندا في العالم الثاني 1994 التي سقط فيها قرابة 800 الف ضحية بالهراوات والفؤوس والسكاكين والسواطير الاتنية ما بين التوتسي والهوتو اهتماما في العالم الاول. كذلك لم تثر مذابح العراق استياء العالم الى حد فرض وقف الحرب الاميركية هناك وخروج القوات المحتلة من الاراضي العراقية حيث لا تزال.والاميركيون الذين لم يهتموا للضحايا التي كانت تسقط بالمئات وبأبشع الطرق، ولم يوقفوا الحرب بل تعودوا مشاهد القتل والذبح، لم يكن مستغربا تجاهلهم مقتلة غزة والضحايا التي تحصدها آلة الحرب الاسرائيلية بأدوات حربية أميركية منذ ليل 27 كانون الاول الماضي. وكان لافتا ما كتب أخيرا عن هذه الحرب في الصحافة الاميركية التي يفترض أن تضطلع بدور مؤثّر باسم الرأي العام على الادارة الاميركية من أجل التعجيل في وقف آلة القتل الاسرائيلية في غزة، على غرار ما فعلت في حرب فيتنام وأدت الى وقفها. فقد كتب توماس فريدمان المعلق الرئيسي على الاخبار الدولية في "النيويورك تايمس" مقالا حول الحرب في غزة بعنوان "أهداف اسرائيل في غزة" اختصره بسؤال واحد هو: "لدي سؤال واحد حول العملية العسكرية الاسرائيلية في غزة: "ما هو هدفها؟ هل هي تلقين "حماس" درسا أم الغاؤها؟ أملي ان يكون تلقين حماس درسا". مع الاشارة الى ان فريدمان كان من الصحافيين القلائل الذين اعتبروا ان "حزب الله" هُزم في حرب تموز 2006 واسرائيل انتصرت لأنها "لقنت حزب الله درسا". وقياسا بما وضعه من مقاييس للحكم على نتائج حرب تموز التي أوقعت ضحايا بالمئات ودمرت ألوف المنازل، قال: "هذا منطقي، لأن اسرائيل قالت في الاساس انه في حال التعامل مع طرف غير رسمي و"حزب الله" كان متغلغلا بين المدنيين فان مصدر الردع على المدى الطويل سيكون التسبب بالوجع للمدنيين، عائلات المقاتلين وأرباب عملهم، وذلك من أجل لجم حزب الله في المستقبل".وذكر انه لا يستطيع الجزم بما اذا كانت اسرائيل تريد إنهاء "حماس" أم تلقينها درسا من طريق قائمة الضحايا التي تجاوزت الالف. إذ إنها "اذا كانت حقا تريد إنهاء "حماس" فان المشهد سيكون مرعبا، والوضع الذي سينشأ عن ذلك سيشبه الفوضى التي تعم الصومال حاليا". ولكن، ماذا لو كان الهدف تلقين "حماس" درساً؟يجيب: "اذا كان الامر كذلك، ربما تكون اسرائيل حققت هدفها. والتركيز بعد ذلك من جانب اسرائيل، وكذلك من جانب الفريق المحيط بالرئيس الاميركي المنتخب باراك أوباما، يجب أن يكون وضع "حماس" أمام خيار واضح: هل تريدين تدمير اسرائيل، أم اعادة بناء غزة؟".وأضاف ان "هذا الامر يحتاج الى جهد ديبلوماسي، باعتراف اسرائيل بحق "حماس" بحكم غزة وتوفير المستلزمات الضرورية لأمن شعبها وهذا كان أساس رسالة "حماس" وليس قصف اسرائيل بالصواريخ. في المقابل على "حماس" ان تظهر ارادتها للنهوض بمسؤولياتها لضمان وقف دائم للنار والكف عن بذل الجهد لتغيير المعادلة الاستراتيجية مع اسرائيل من طريق انتاج صواريخ أبعد مدى مما لديها حتى الآن. إنها الصفقة الوحيدة الممكنة. فلنجربها".وكان الرد الأعنف عليه من الكاتب والمفكر المعروف غلين غرينولد صاحب أهم موقع مدونات في الولايات المتحدة، بأن ما تقوم به اسرائيل في غزة هو "جرائم حرب" و"إرهاب دولة"، وأن الانتصار لا يكون بقتل المدنيين الابرياء، وخصوصا الاطفال. كذلك ان ما تفعله اسرائيل في غزة يشبه الى حد كبير ما يفعله تنظيم "القاعدة" الذي يعتبر معظم ضحاياه من المدنيين الابرياء.وأشار الى انه اذا كانت اسرائيل تعتقد أنها بقتلها المدنيين وتدمير المنازل تؤلّب أهالي غزة على "حماس" فانها قد أحدثت العكس إذ أظهر كثيرون غير مؤيدين أساسا لـ"حماس" تأييدهم لها، تماما كما حصل في حرب تموز في لبنان. واستشهد من غزة بأم في حي الزيتون اضطرت الى ترك المنطقة بعد قصف منزلها، وقالت لاحد الصحافيين: "هل تعتقد اني الآن ضد اطلاقهم الصواريخ على المستعمرات الاسرائيلية، كما كنت في السابق؟ بالطبع لا. لقد كنت ضدها في السابق أما اليوم فلا".وأسف لوقوف واحد من النخبة المفكرة الى جانب المؤيدين للقتل والارهاب.نقول انه ليس قليلا، أو سهلا، ان يقدم الانسان حياته من أجل وطنه وأرضه.كذلك لا يجوز تجاهل العامل الديني الذي تحدث عنه هانتنغتن في "الجهاد" لدى الطرفين اليهودي والاسلامي في غزة وفلسطين وفي أماكن أخرى، والذي يجعل الشهداء مصدر تبريك بدل أن يكونوا مصدر أسف وحزن ومواساة. ومثل هذا العامل يصعب فهمه أحيانا، لكنه واقع عرفته المسيحية قبل اليهودية والاسلام. علماً انه لا يمكن القضاء على الفقر بقتل الفقراء على ما قالت العالمة الصينية هان سوين.وإذ تحدثت مجلة "الايكونوميست" البريطانية المرموقة في تحليل عميق عن "حرب المئة سنة" بين العرب والاسرائيليين والتي بدأت عام 1909 بتأسيس الحركة الصهيونية عصابات مسلحة باسم "هاشومير" لحماية المستوطنات في فلسطين، استنتجت أن ثمة حدودا لما يجري في غزة. ذلك أن كسر شوكة "حماس" شيئ، و"ربح" غزة في حرب مدمرة كتلك التي نشهد لشيء آخر. وهذا يعني "مئة سنة من الحروب التي يصعب إسكات الفلسطينيين فيها بالقوة. فـ"حماس" ستبقى، ومعها التفكير العربي أن "الدولة الاسرائيلية لا تنتمي الى الشرق الاوسط"(...) وفي مواجهة هذا الوضع على اسرائيل ألا تكتفي بالقول إنها قوية الى درجة يصعب محوها من الخارطة، بل يجب ان تظهر ارادتها للتخلي ليس عن غزة فحسب بل كذلك عن الضفة الغربية من أجل اقامة دولة فلسطينية".وختمت: "كل أصدقاء اسرائيل، بمن فيهم باراك أوباما، يجب أن يقولوا لها ذلك".فمتى تصمت المدافع لتصغي اسرائيل الى صوت العقل؟وهل تصغي؟
ادمون صعب
edmond.saab@annahar.com.lb

Alanwar newspaper

Alanwar newspaper: "تفقّد وقاسم هاشم مستشفى مرجعيون الحكومي
علي خليل: نقدر دور الراهبات التاريخي والايجابي
وهن موضع ترحيب في اي وقت يعدن

دعا عضو كتلة التحرير والتنمية النائب علي حسن خليل الى دعم مستشفى مرجعيون الحكومي من قبل الدولة ومؤسسات المجتمع المدني نظرا لحاجة المنطقة الماسة، وقال: نقدر دور الراهبات التاريخي والايجابي وهن موضع ترحيب في أي وقت يعدن"

La guerre à Gaza et sa dimension religieuse - Le JOURNAL CHRETIEN

La guerre à Gaza et sa dimension religieuse - Le JOURNAL CHRETIEN

Un chrétien devant le tribunal en Egypte - Le JOURNAL CHRETIEN

Un chrétien devant le tribunal en Egypte - Le JOURNAL CHRETIEN

vendredi 16 janvier 2009

Manifestations contre les massacres à Gaza : où sont les catholiques ? › geostrategie.com

Manifestations contre les massacres à Gaza : où sont les catholiques ? › geostrategie.com: "D’après un haut dirigeant du Vatican “Gaza est un camp de concentration”. “Je dis de regarder les conditions (de vie) des personnes qui vivent là-bas. Entourées par un mur qu’il est difficile de franchir. Dans des conditions contraires à la dignité humaine. Ce qui se passe ces jours-ci fait horreur”, a réaffirmé jeudi le cardinal Martino, haut dirigeant du vatican."

samedi 10 janvier 2009

LIBAN – « CE N’EST PAS UN PAYS MAIS UN MESSAGE » - ACTUALITES INTERNATIONALES

LIBAN – « CE N’EST PAS UN PAYS MAIS UN MESSAGE » - ACTUALITES INTERNATIONALES: "Lors de sa venue au Liban en 1979, Jean-Paul II avait effectivement dit de notre pays : « Le Liban n’est pas un pays, mais un message très important », voulant dire par là que les gens vivent, étudient, travaillent ensemble, chrétiens et musulmans. Cela nous confère une mission pour nous aussi Caritas.
Lors de la guerre de 2006, pour financer l’aide alimentaire et sanitaire que nous avons fournie sans discrimination de religion, les pays du Golfe ont pour la première fois envoyé des fonds à Caritas. Nous sommes même cités en exemple par les musulmans de tous les pays arabes comme image de la charité et cette confiance se manifeste dans leur participation à la quête du carême. Pour nous, c’est un témoignage très important"